اليوم الأول 23 مايو ، 2023
live-img
AR EN 15:30 - 15:45
live-img
AR EN 15:40 - 15:43

كلمة المنتدى

ريم عامر، ناشطة نسوية سياسية من كفر قاسم، تشغل منصب رئيسة إدارة مجلس مركز حملة.

متحدثون/ات:

live-img
AR EN 15:43 - 15:45

كلمة معالي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

د. إسحق سدر - وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في فلسطين

live-img
AR EN 16:00 - 17:00

جلسة: كيف يؤثر التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين/ات والمجتمعات المضطهدة عبر منصات التواصل الاجتماعي على الحقوق والحريات الرقمية؟

يعاني الفلسطينيون/ات، من بين العديد من المجتمعات المضطهدة الأخرى، من تمييز رقمي ممنهج، وهو امتداد لحالة التمييز لقائمة على أرض الواقع ضدهم/ن. فمثلا، يجابه الفلسطينيون/ات بشكل يومي تقنيات المراقبة والتجسس التي تستخدم ضدهم/ن للقمع وإحباط محاولة التنظيم والتجمع للفلسطينيين/ات في مختلف أماكن تواجدهم/ن، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة الرقابة الذاتية وتأثير الردع ما يحبط عمل وآداء النشطاء والصفحيين/ات والمدافعين/ات عن حقوق الإنسان. تأتي هذه الجلسة لتسلط الضوء على تأثير التمييز الرقمي على حياة الفلسطينيين/ات، بشكل تقاطعي مع المجتمعات المضطهدة الأخرى، الذين يمارس ضدهم/ن التمييز الرقمي بشكل ممنهج وشبه دائم. ستحاول الجلسة الإجابة عن أسئلة عديدة، منها؛ كيف يؤثر التمييز الرقمي على الرواية الفلسطينية وعلى روايات الأقليات والشعوب الأخرى المقموعة بالإضافة إلى الحضور الرقمي للفلسطينيين/ات؟ وكيف يمكن أن تتسبب تلك السياسات التمييزية بتنميط الشعوب المضطهدة؟ وكيف يمكن أن تعالج منصات التواصل الاجتماعي أثار التمييز الرقمي على الحقوق والحريات للشعوب المقموعة؟ وما هي سبل النضال لمواجهة التمييز الرقمي ضد الشعوب؟ المقموعة؟

متحدثون/ات:

live-img
AR EN 17:00 - 17:15

متحدث/ة ملهم/ة

ايرين خان - المقررة الخاصة المعنية بتعزيز حرية الرأي والتعبير


 

live-img
AR EN 17:15 - 18:15

جلسة: كيف تؤثر تطبيقات السياحة والخرائط الرقمية والأرشيفات على روايات الشعوب المضطهدة؟

يتعرض الفلسطينيون/ات لتمييز ممنهج ضدهم/ن عبر تطبيقات رقمية مختلفة مثل بعض تطبيقات الخرائط الرقمية وبعض التطبيقات السياحية والتي تعتبر مصدرا مهما للمعلومات التي يجب ان تعكس الحقيقة على أرض الواقع لتزويد المستخدمين/ات بصورة كاملة عما يحدث على الأرض. في الحالة الفلسطينية، لا تزود العديد من الشركات مثل "جوجل مابس" وغيرها من التطبيقات الأخرى المستخدمين/ات بالحقيقة التي تعكس الاحتلال العسكري والسياسات التميزية التي يعاني منها الفلسطينيون/ات. فعلى سبيل المثال، لا تعكس خرائط "جوجل" الرقمية الحواجز العسكرية ولا الطرق التي يمنع الفلسطينيون/ات من دخولها، وتراجعت كل من شركة "اير بي ان بي" و"بوكينج دوت كوم" عن قرارات مهمة تشير إلى مواقع حجز في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية عبر منصاتها، الأمر الذي يؤثر على رواية الفلسطينيين/ات وحقهم/ن في التواجد الرقمي. كنتيجة لذلك، ظهرت العديد من المبادرات المؤسساتية التي تتعلق بالعمل على مشاريع أرشفة الروايات ورقمنتها بالإضافة إلى العديد من الحملات التي هدفت إلى تشجيع الشركات للالتزام بمعايير القانون الدولي وحقوق الإنسان في عملها. وعليه، ستسلط هذه الجلسة الضوء على أهم هذه الممارسات وتكشف لنا آليات عمل هذه التطبيقات والمواقع، وإمكانيات تجاوز آثارها.

متحدثون/ات:

live-img
AR EN 18:30 - 19:00

حوار خفيف: مشروع تور

تُعد مسألة الخصوصية وحماية البيانات حجر الزاوية الأساس في مدى شعورنا بالراحة وإمكانية استخدام الانترنت وضمان عدم وقوعنا تحت أنظمة الرقابة التي تستهدفنا كمجتمعات مضطهدة بشكل عام وكفلسطينيين/ات بشكل خاص. سنسأل (تور) في هذه الجلسة عن دورهم في النهوض بحقوق الإنسان والدفاع عن الخصوصية عبر الإنترنت والتحديات التي يواجهونها في أوقات توسع المراقبة والفرص التي يستكشفونها من خلال عملهم.

متحدثون/ات:

live-img
AR EN 19:00 - 20:00

جلسة: عسكرة الفضاءات الرقمية: كيف تستخدم تقنيات المراقبة لتعمييق التمييز الممنهج ضد الفلسطينيون/ات والمجتمعات ذوي البشرة الملونة حول العالم؟

تعتبر التجربة الفلسطينية تجربة فريدة للعيش في ظل نظام متعدد الطبقات من المراقبة، حيث يخضع الفلسطينيين/ات الذين يعيشون في الأرض الفلسطينية المحتلة بشكل منهجي للمراقبة الإسرائيلية، سواء كان ذلك عبر كاميرات المراقبة في الأماكن العامة، أو تقنيات وقواعد البيانات التي يتم من خلالها جمع بيانات الفلسطينيين/ات، كما يتم تتبع كل تفاصيل حياة الأشخاص وتتبعها من خلال الكاميرات والطائرات بدون طيار وغيرها من التقنيات. تأخذ إسرائيل زمام المبادرة في صناعة المراقبة والتجسس دوليًا، وتطورها وتجربها على الفلسطينيين/ات في الأرض المحتلة، وتقوم بتصدير تلك الأدوات والخبرات إلى أنظمة وحكومات قمعية أخرى في جميع أنحاء العالم للاستفادة من الاحتلال العسكري. وفي السياق الذي تمارس فيه إسرائيل السيطرة الكاملة على البنية التحتية لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأراضي المحتلة، فإنه لا يوجد حدود لانتهاك الحياة الخاصة والعامة للفلسطينيين/ات وأيضا انتهاك حقوقهم الرقمية. ستعمل هذه الجلسة على تقديم فهم جديد وأكثر عمقًا للآليات المختلفة التي تستخدمها السلطات لعسكرة الفضاءات الرقمية من خلال تقنيات المراقبة والتتبع لتعميق التمييز الممنهج ضد الفلسطينيين/ات والشعوب والمجتمعات المضطهدة الذين عانوا من تمييز تقنيات المراقبة والعسكرة المختلفة ضدهم/ن.

متحدثون/ات:

live-img
AR EN 20:00 - 20:15

متحدث/ة ملهم/ة

فرانشيسكا البانيز - المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967

live-img
AR EN 20:15 - 21:15

جلسة: كيف يؤثر التمييز الاقتصادي الرقمي على حق الفلسطينيون/ات في الوصول إلى الحرية والعدالة والكرامة؟

 

يحرم الفلسطينيون/ات من أبسط حقوقهم في الفضاء الرقمي وهو حق الوصول إلى المنصات المالية كغيرهم من المجتمعات حول العالم، الأمر الذي يؤثر وبشكل كبير على خلق فرص ومساحات جديدة للعمل، والتعليم، خصوصا في ظل التضييق المتزايد على أصحاب العمل الحر وغيرهم من الشباب الذين يسعون للعمل مع مؤسسات وشركات عالمية.

كذلك، فإن هذا التمييز الاقتصادي يؤثر على تحديد خيارات الحصول على المعرفة وكل ما يتلعق بأغراض التعليم في فلسطين، إضافة إلى ذلك فإن هذا التحدي يؤثر على فرص الفلسطينيين/ات في الحصول على المزيد من المساعدات المالية والتضامن المالي من الأفراد والمؤسسات المتضامنة معهم حول العالم من نقل هذه المساعدات بشكل مباشر لهم. ستعمل هذه الجلسة على فتح نقاش جدي ومُعمق اتجاه كل هذه الإجراءات والسياسات التميزية التي تُمارس ضد الفلسطينيين/ات في الاقتصادي الرقمي، لكشفها وفحص الامكانيات والخيارات لمواجهتها أو لربما تجاوزها للوصول بيئة اقتصادية رقمية عادلة مع الفلسطينيين/ات.

 

متحدثون/ات: