اليوم الثالث
25 مايو ، 2023
ورشة: الأمان الرقمي للنشطاء/ات والصحفيين/ات
تعد مسائل الأمان الخصوصية وحماية البيانات إشكاليات مركزية وذات أهمية كبيرة في العصر الرقمي، حيث تغيب التشريعات والقوانين التي تهدف إلى حماية البيانات في بعض الدول، وقد تكون ضعيفة وبلا أهمية تذكر في دول أخرى. وقد أسفر ذلك عن زيادة انتهاك الحقوق الرقمية للأفراد في العالم وتحديدًا الحق في الخصوصية والأمان على الانترنت، خصوصًا في ظل زيادة اهتمام الشركات التكنولوجية، وشركات الاتصالات ومزودي خدمات الإنترنت والحكومات بجمع البيانات، إما بهدف الربح منها أو بهدف مراقبة المواطنين وعسكرة الفضاءات الرقمية، ناهيك عن استخدام تقنيات المراقبة بشكل مكثف من قبل السلطات القمعية والتي تسعى من خلالها وبشكل مستمر إلى مراقبة كل تفاصيل الحياة، خصوصا مراقبة النشطاء والصحفيين/ات والمدافعين/ات عن حقوق الإتسان بهدف ردعهم عن ممارسة أدوارهم الطبيعية. وعليه، ستزودنا هذه الورشة بأهم الأدوات والتكتيات اللازمة لحماية انفسنا رقميا.
مدربون/ات:
ورشة: صناعة القصص الرقمية الهادفة لتسليط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان
يسعى الناشطون/ ات والمدافعون/ ات عن حقوق الإنسان إلى تسخير الادوات الرقمية المتاحة في خدمة قضايا حقوق الإنسان التي يعملون من أجلها، وتعد القصص الرقمية إحدى اهم هذه الأدوات الفعّالة التي يمكن من خلالها تسليط الضوء وتركيز الاهتمام على انتهاكات حقوق الإنسان التي نتعرض لها نحن الفلسطينيون/ات.
وتعد القصة الرقمية إحدى اهم الأدوات التي يمكن تسخيرها لإيصال فكرة معينة أو طرح رواية ما، نظرًا لقوة تأثير الصورة والمشهد والسرد على المتلقي، ولا يقتصر استخدام هذه الأداة على الأحداث التي نعيشها في يومنا هذا، بل يمكن استخدامها في المعركة على الرواية التاريخية وتحديدًا الرقمية منها، ستساعدنا هذه الورشة على فهم آلية صناعة القصة الرقمية وتقنياتها، بهدف تسليط الضوء على انتهاكات حقوق الانسان وتجاوز التمييز الرقمي بحق الفلسطينيين/ات.
مدربون/ات:
ورشة: الأمان الرقمي للنشطاء/ات والصحافيين/ات
تعد مسائل الأمان الخصوصية وحماية البيانات إشكاليات مركزية وذات أهمية كبيرة في العصر الرقمي، حيث تغيب التشريعات والقوانين التي تهدف إلى حماية البيانات في بعض الدول، وقد تكون ضعيفة وبلا أهمية تذكر في دول أخرى. وقد أسفر ذلك عن زيادة انتهاك الحقوق الرقمية للأفراد في العالم وتحديدًا الحق في الخصوصية والأمان على الانترنت، خصوصًا في ظل زيادة اهتمام الشركات التكنولوجية، وشركات الاتصالات ومزودي خدمات الإنترنت والحكومات بجمع البيانات، إما بهدف الربح منها أو بهدف مراقبة المواطنين وعسكرة الفضاءات الرقمية، ناهيك عن استخدام تقنيات المراقبة بشكل مكثف من قبل السلطات القمعية والتي تسعى من خلالها وبشكل مستمر إلى مراقبة كل تفاصيل الحياة، خصوصا مراقبة النشطاء والصحفيين/ات والمدافعين/ات عن حقوق الإتسان بهدف ردعهم عن ممارسة أدوارهم الطبيعية. وعليه، ستزودنا هذه الورشة بأهم الأدوات والتكتيات اللازمة لحماية انفسنا رقميا.
مدربون/ات:
ورشة: بناء القصص الرقمية من الأرشيفات التاريخية
يشكل تقدّم التقنيات الحديثة، بما في ذلك الرقمنة تحديداً، فرصة جديدة لتسجيل وتوثيق المعلومات والروايات، خصوصًا تلك التي لم تأخذ حقها امام البنى التقليدية للمعرفة وسطوة السرديات الكبرى على حكايا الناس العاديين الذين كان لهم دورًا رئيسيًا في القصة، إضافة إلى واقع الاحتلال العسكري الذي يعيشه الفلسطينيون/ات وسطوة السلطات الاسرائيلية على الرواية الفلسطينية التاريخية وملاحقتها في الفضاء الرقمي، ما يشكل تهديدًا مستمرًا للسردية الفلسطينية والتاريخ الاجتماعي الفلسطيني، والتراث الوطني، الأمر الذي يتطلب بذل كل الجهود للحفاظ على الموروث والنهوض بالرواية الفلسطينية التاريخية من خلال استثمارٍ أفضل لهذا التقدم والتطور الرقمي وفي ذات الوقت تجنب آثار التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين/ات للوصول إلى أرشيف محفوظ وموثقٍ ومتاح للناس وللعالم أجمع.
ستجيب الورشة على مجموعة من الأسئلة المهمة، وهي لماذا يجب أن نبني أرشيفات رقمية فلسطينية؟ وكيف نعالج المواد الارشيفية والتاريخية لاستخدامها في بناء القصص الرقمية، وكيف يمكن للقصة الرقمية أن تكون جزءً من أرشيف رقمي؟
مدربون/ات:
ورشة: الحضور الرقمي للنشطاء/ات والصحفيين/ات
إن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بهدف النشاط الرقمي والمناصرة الرقمية وحدها لا يكفي، إذ ينطوي على استخدامها العديد من المخاطر التي أخذها بعين الاعتبار من البداية وعند إطلاق الشخصية الرقمية وتنظيم الحضور الرقمي لكل من النشطاء الأفراد والصحفيين/ات، كما يتوجب العمل على تنظيم الحضور الرقمي والمحتوى الرقمي بما يتلاءم مع طبيعة استخدام المنصات المختلفة. وعليه، ستركز هذه الورشة على الحضور الرقمي لكل من النشاط والصحفيين/ات بهد خلق تفاعل رقمي وحضور رقمي مؤثر يهدف إلى زيادة انتشار المحتوى والقصة الرقمية والتأثير على الجمهور وإقناعهم.
مدربون/ات:
ورشة: التحول الرقمي للمؤسسات بين التحديات والفرص
شهد العالم تطورات هائلة ومتسارعة، وبالتوازي مع ذلك شهدنا أزمات كبرى، أرخت بظلالها على الواقع المُعاش - جائحة كورونا مثالًا، وفجأة بين ليلة وضحاها اكتشفت المؤسسات حاجتها المُلحّة إلى التحول الرقمي، وتسخير كل الإمكانيات للوصول إلى ذلك، لكن الواقع يفرض نفسه، فما نعيشه نحن الفلسطينيين/ات من واقع استعماري وتمييز عنصري ووقوعنا تحت منظومة الرقابة الاستعمارية المشددة، في كل المساحات والفضاءات، بما في ذلك الفضاء الرقمي، يشكل تحديًا مركزيًا يؤثر على قدرة ورغبة المؤسسات الفلسطينية في التحول الرقمي في ظل انعدام الأمان الرقمي وزيادة التضييق على عمل مؤسسات المجتمع المدني، إلا أنه وعلى الرغم من قلة وشُحّ الفرص والإمكانيات، إلا أنها موجودة وبالإمكان الإضاءة عليها، في سبيل تجاوز التحديات التي تواجهها مؤسساتنا، وهذا ما ستعمل عليه الورشة وهو تقديم أهم الاستراتيجيات والأدوات الرقمية والتكتيكات العملية والخطوات بداية بالرقمنة مرورًا بالمعالجة الرقمية وصولًا إلى التحول الرقمي المؤسساتي.
مدربون/ات:
ورشة: للصحفيين/ات: تغطية أخبار الحقوق الرقمية في الإعلام
بإمكاننا القول أن الذي لا ينقل، لم يحدث؛ بهذه المقولة يمكن لنا أن نلخص أهمية تغطية الصحافيين/ات لكل ما يتعلق بأخبار الحقوق الرقمية والانتهاكات والتمييز الذي يتعرض له الفلسطينيون/ات في الفضاء الرقمي، وعليه ستتناول هذه الورشة أهمية وآليات رصد وتغطية انتهاكات الحقوق الرقمية من قبل الصحافيين/ات الفلسطينيين/ات، سواء تلك التي تم توثيقها على خلفية انتهاكات الشركات التكنولوجية بما فيها شركات التواصل الاجتماعي أو انتهاكات الحكومات والسلطات في المناطق المختلفة. كما ستسلط الورشة الضوء على أهم التحديات التي تواجه الصحافيين/ات بيئة وساحة العمل.
تعقد هذه الورشة بشكل رقمي عبر Hopin
مدربون/ات:
ورشة: الأمان الرقمي للنشطاء/ات والصحافيين/ات
تعد مسائل الأمان الخصوصية وحماية البيانات إشكاليات مركزية وذات أهمية كبيرة في العصر الرقمي، حيث تغيب التشريعات والقوانين التي تهدف إلى حماية البيانات في بعض الدول، وقد تكون ضعيفة وبلا أهمية تذكر في دول أخرى. وقد أسفر ذلك عن زيادة انتهاك الحقوق الرقمية للأفراد في العالم وتحديدًا الحق في الخصوصية والأمان على الانترنت، خصوصًا في ظل زيادة اهتمام الشركات التكنولوجية، وشركات الاتصالات ومزودي خدمات الإنترنت والحكومات بجمع البيانات، إما بهدف الربح منها أو بهدف مراقبة المواطنين وعسكرة الفضاءات الرقمية، ناهيك عن استخدام تقنيات المراقبة بشكل مكثف من قبل السلطات القمعية والتي تسعى من خلالها وبشكل مستمر إلى مراقبة كل تفاصيل الحياة، خصوصا مراقبة النشطاء والصحفيين/ات والمدافعين/ات عن حقوق الإتسان بهدف ردعهم عن ممارسة أدوارهم الطبيعية. وعليه، ستزودنا هذه الورشة بأهم الأدوات والتكتيات اللازمة لحماية انفسنا رقميا.
مدربون/ات:
ورشة: السرد القصصي للناشطين/ات في الفضاء الرقمي
هذه الورشة هي جزء من العمل المستمر لحملة والمنتدى في تمكين الفلسطينيين/ات من الحضور الرقمي وتجاوز إجراءات التمييز والقمع التي يتعرضون لها. فالفلسطينيون/ات عمومًا وفي كافة أماكن تواجدهم، يتعرضون إلى محاولات مستمرة لإسكاتهم رقميًا، وملاحقة نشاطهم الرقمي بالإضافة إلى جهود الإسكات الممنهجة التي تتعرض لها الرواية الفلسطينية على شبكة الإنترنت، الأمر الذي يتطلب العمل بشكل منظم لمواجهة هذه الاعتداءات على الحقوق الرقمية الفلسطينية والانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون/ات في الفضاء الرقمي.
ورشة: كيف يمكننا استخدام منصة ويكيميديا كومنز لتجاوز التمييز الرقمي ضد الفلسطينيين/ات؟
إن واقع التمييز الرقمي المجحف بحق الفلسطينيين/ات يستلزم وبشكلٍ حثيث البحث الدائم عن البدائل والأدوات والمنصات التي قد تساعدنا في تجاوز إجراءات التمييز بحق الفلسطينيين/ات في الفضاء الرقمي، تعد منصة "ويكيميديا كومنز" إحدى أهم هذه المنصات والأدوات التي يمكن من خلالها خلق مساحة بصرية حرة لنا كفلسطينيين/ات نطرح فيها روايتنا ونشارك من خلالها محتوى فلسطيني حر، كونها منصة غير ربحية وتقدم نفسها على أنها البنية التحتية اللازمة للمعرفة الحرة.
سنتعرف في هذه الورشة على منصة "ويكيميديا كومنز" ونتعلم كيفية استخدامها ورفع المواد والمحتوى عليها في سبيل تجاوز التمييز الرقمي ضد الفلسطنيين/ ات.
ورشة: التحقق من الاخبار الكاذبة: الرواية المضللة لاغتيال الصحافية شيرين أبو عاقلة
لم تكتف اسرائيل باغتيال الصحافية الفلسطينية الشهيدة شيرين أبو عاقلة أثناء تأدية واجبها المهني بتغطية اقتحام الجيش الاسرائيلي لمخيم جنين، بل وسعت جاهدة وبشكل حثيث ومستمر إلى رفض أي رواية تؤكد تورطها في عملية الاغتيال، بل وعملت على نشر الأخبار المضللة لقتل الرواية الحقيقية، وقد ساعد في ذلك التطور التقني الكبير الذي تمتلكه السلطات الإسرائيلية لفرض روايتها عبر منصات التواصل الاجتماعي، تستخدم اسرائيل وبعض السلطات أو الجهات تكتيكات نشر الأخبار المضللة خصوصا في أوقات الأزمات لزعزعة الأمن العام أو التفرقة أو غيرها العديد من الأسباب، ما يتطلب الأمر زيادة جهود التوعية والعمل المكثف بين للمواطنين/ات، النشطاء والصحفيين/ات لمكافحة انتشار هذه الأخبار، خصوصًا مع تطور التقنيات التي قد تساعد أحيانا على تصميم ونشر أخبار مضللة ومحتوى مضلل عبر منصات التواصل الاجتماعي قد يتشابه إلى حد كبير مع الواقع أو قد يكون مقنعا بشكل كبير لجمهور منصات التواصل الاجتماعي.
وعليه فإن هذه الورشة ستلقي الضوء على الروايات المضللة التي وطرق البحث عنها والعمل على مجابهتها، كذلك ستضيء على أنواع المحتوى المضلل خصوصًا تلك التي تستخدم مقاطع بصرية وصوتية وصورًا مصممة لأغراض تضليل الرأي العام.
مدربون/ات:
ورشة: حكايا ما انحكت من القدس- التصوير كأداة لمواجهة التمييز في الروايات
في هذه الورشة يشاركنا المصور محمد بدارنة تجاربه في التصوير كإحدى الأدوات المستخدمة للحشد والتنظيم والتوثيق ومواجهة التمييز الرقمي لصناعة قصص رقمية متخصصة لمنصات التواصل الاجتماعي، ويطلعنا على أهم الأدوات والنصائح الواجب اتباعها عند استخدام التصوير كأداة للحشد والتوثيق في قضايا حقوق الإنسان، كما سيتناول المدرب أفضل الممارسات للنشطاء عند توثيق الاحتجاجات وانتهاكات حقوق الإنسان على الأرض.
مدربون/ات:
جلسة: كيف يمكننا وضع المزيد من القضايا أمام ناظري مجلس الإشراف على "ميتا" (Meta) لاستئنافها وإحداث التغيير؟
خلال عام ٢٠٢١ أصدر مجلس الاشراف على ميتا توصية بضرورة إجراء فحص حول سياسات شركة ميتا في إنفاذ سياسات إدارة المحتوى الخاصة بها للمحتوى العربي والمحتوى العبري في فترة أحداث أيار. وقد اشارت نتائج هذا الفحص والتي نشرت في أيلول ٢٠٢٢ إلى ان شركة ميتا تقوم بفرض رقابة مضاعفة على المحتوى الفلسطيني باللغة العربية الأمر الذي يؤثر على حق الفلسطينيين/ات في حرية الرأي والتعبير، حقهم/ن في التجمع والتنظيم، حقهم/ن في المشاركة السياسية، وحقهم/ن في عدم التمييز. لقد جاءت هذه التوصية بناء على حالة استئنفها صحفي مصري واجه رقابة على المحتوى الذي نشره عبر صفحته، وعليه، نتطلع من خلال هذه الجلسة إلى تسليط الضوء على عمل فريق الإشراف على ميتا، وكيف يمكن استئناف المزيد من الحالات التي تهدف إلى تسليط الضوء على الرقابة المفرطة التي تواجهها المجتمعات المضطهدة عموما، والفلسطينيين/ات على وجه الخصوص.
ورشة: استخدام أدوات جوجل للبقاء آمنًا رقميًا
نستضيف في هذه الورشة شركة (جوجل) للتعرف على مجموعة من أدوات ومنتجات جوجل التي يمكننا استخدامها بما يخدم السلامة الرقمية عبر الانترنت. تأتي أهمية هذه الجلسة مع تزايد الثغرات الأمنية عبر الانترنت وزيادة استخدام تقنيات التجسس والتتبع الامر الذي يستدعي أن نفهم بشكل أعمق الأدوات المختلفة عبر المنصات التي نستخدمها بشكل يوم أو شبه يومي بما يخدم سلامتنا الرقمية.
مدربون/ات:
جلسة: كيف يمكن للمشرعين/ات في الولايات المتحدة الأمريكية احترام وحماية الحقوق الرقمية حول العالم؟
من المفهوم عمومًا أن القانون والسياسة بينهما وبين التقدم التكنولوجي مسافات بعيدة، إذ أنه ومع تقدم التكنولوجيا الحديثة، وما شهده العالم من التطور في الرقمنة في مجتمعنا، إلا اننا ما نفتئ نرى نقصًا في التنظيم الموجه إلى الشركات الكبرى للتكنولوجيا ومنتجاتها، وقد بذل الاتحاد الأوروبي مؤخراً جهودًا متضافرة لتغيير ما سبق من خلال تمرير اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR) ، وقانون الخدمات الرقمية (DSA)، ولقد لعبت هذه القوانين دورًا رئيسيًا في تنظيم شركات التكنولوجيا الكبيرة وإنشاء حماية للمستهلك، لكن لوحظ بأنها قابلة للتنفيذ فقط خارج الدولة التي يوجد بها المقر الرئيسي لمعظم شركات التكنولوجيا، فقد كانت الولايات المتحدة الأمريكية غائبة بشكل ملحوظ في تنظيم شركات التكنولوجيا الكبيرة، وستناقش هذه الجلسة سبب ذلك وما يمكن أن يبدو عليه التشريع الصادر من الولايات المتحدة، وما هي التشريعات الأمريكية اللازمة لضمان حماية ليس فقط الحقوق الرقمية الفلسطينية، ولكن الحقوق الرقمية لجميع الفئات السكانية المهمشة في جميع أنحاء العالم.
متحدثون/ات:
جلسة: التضامن بين الشعوب لتجاوز آثار التمييز الرقمي ومساءلة الشركات والحكومات
شهد العالم في العقد الأخير تغيرات جيوسياسية كبيرة، دخلت من خلالها قضايا جديدة على الساحة، وهذا ما أسهم بدوره إلى تراجع الحديث عن القضية الفلسطينية بكل تجلياتها، إلا أن الأحداث التي شهدتها فلسطين خلال العامين السابقين أكدت على أهمية ومركزية القضية الفلسطينية وأعادت لها حضورها في كل الساحات، وقد كان لافتًا ما شهده الفضاء الرقمي ومنصات التواصل من حالة تضامنٍ عالية مع فلسطين والفلسطنيين/ات، مما دفع مركز حملة إلى إفراد ثيمة كاملة في منتدى فلسطين الرقمي 2022 تحت عنوان التضامن الرقمي، وذلك نظرًا لأهمية التضامن في مواجهة الانتهاكات والتمييز الرقمي الممنهج ضد الفلسطينيين/ات والشعوب والمجتمعات المضطهدة، وهذه الحالة المهمة والتي يجب المراكمة عليها تستوجب منا إعطائها مساحة أخرى تساهم في توسيعها وتطويرها، وهذا ما ستعمل عليه هذه الجلسة، وهو خلق نقاش وتفاعل بين الفلسطينيين/ات وقضايا الشعوب والمجتمعات المضطهدة الأخرى للبحث في إمكانيات عملٍ جمعي يسعى إلى تجاوز آثار التمييز الرقمي ويساءل الشركات والحكومات المتورطة في ذلك.
متحدثون/ات:
